لى الرغم من تعدد الدراسات والمصادر حول حقيقة الريف السوري والخسائر التي مُني بها منذ عام 2011، إلا أن العامل المشترك بينها هو فداحة الخسارة وأرقامها المهولة، فقد غيرت الحرب التركيبة السكانية في الريف، واكن الريفيون أصحاب الحصة الأكبر سواء في اللجوء أو الهجرة أو مستوى الدمار.
التوزع السكاني قبل الحرب وبعدها
وبالعودة إلى تاريخ التوزع السكاني في #سوريا بين ريف مدينة، اعتبرت الفترة بين 1970-1980 أكثر الفترات التي شهدت تراجعاً في سكان الريف السوري، نتيجة الهجرة إلى المدينة، لكن في المقابل، ومع بداية الثورة في سوريا عام 2011 انخفض عدد سكان الأرياف انخفاضاً كبيراً، حيث فقد الريف السوري أكثر من 3 مليون نسمة خلال سنوات الحرب الستة.
لقراءة المزيد يمكن النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
ما الذي تخبرنا عنه عودة “داعش” في البادية السورية؟
بين الانسحاب وإعادة التموضع الإيراني في سوريا.. ما حقيقة تقليص “الحرس” قواته؟
روسيا تنهي هيكلة الجيش السوري: الهدف التالي طرد الميليشيات الإيرانية؟
الأسد يأخذ الضوء الأخضر للتخلص من الوجود الإيراني في سوريا؟
الأكثر قراءة
قصة الحرب بين أميركا والصين حول “تيك توك”
قانون “ريبو”.. هل ستُصادر مليارات روسيا في البنوك؟
01:08