تستمر حملات التجنيد الإجباري للشباب السوري في مختلف مناطق النظام رغم الحيل الكثيرة التي يلجؤون إليها للهرب من الخدمة الإلزامية.
حملات النظام المستمرة وبشكل خاص في العاصمة #دمشق لجأ فيها إلى نوعين من “استدراج الشباب” الأولى تتمثل بإغرائهم بالرواتب العالية، وأخرى بالحيلة والخديعة لزجهم على جبهات القتال، حيث شكلت الخطوة الأخيرة رعباً للشباب كونهم معرضون للاعتقال في أي لحظة خلال تواجدهم في الشوارع وحتى داخل منازلهم.
وعلى الرغم من وجود طرق للتخلص والهروب من الخدمة الإلزامية أو الاحتياطية، إلا أن الكثيرين من الشباب يجدون أنفسهم فجأة على الجبهات، فليس لدى الجميع القدرة على دفع هذه المبالغ الطائلة، خاصة وأن الأوضاع الاقتصادية في تدهور مستمر داخل دمشق.
لمتابعة القراءة يمكن النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
ما الذي تخبرنا عنه عودة “داعش” في البادية السورية؟
بين الانسحاب وإعادة التموضع الإيراني في سوريا.. ما حقيقة تقليص “الحرس” قواته؟
روسيا تنهي هيكلة الجيش السوري: الهدف التالي طرد الميليشيات الإيرانية؟
الأسد يأخذ الضوء الأخضر للتخلص من الوجود الإيراني في سوريا؟
الأكثر قراءة
قصة الحرب بين أميركا والصين حول “تيك توك”
قانون “ريبو”.. هل ستُصادر مليارات روسيا في البنوك؟
01:08