اعترف شخص يدعى (علي . ش) بقتل شريكه (م .ع) برميه من سطح إحدى #المدارس بريف #دمشق، بعد خلاف بينهما على تقاسم #المسروقات.

وحدث الخلاف بينهما على سطح إحدى المدارس في “ببيلا” بريف دمشق بعد سرقة محتوياتها، حيث دفع “علي . ش” شريكه من سطح المدرسة فسقط قتيلاً، ثم نقل الجثة إلى بستان مجاور وسلب المغدور مبلغ مالي ودراجته النارية وجواله.

وبحسب صفحة وزارة الداخلية على فيسبوك، كسر “علي” الجوال ولوحة الدراجة لإخفاء معالم الجريمة، وقصد محافظة حمص للهروب خارج #سوريا بطريقة غير شرعية.

واكتُشِفت الجريمة، بعد أن أخبر أهالٍ من بلدة ببيلا عن وجود جثة شاب مرمية في أحد البساتين، وعليها آثار كسور في الجمجمة.

وتنتشر حالات النصب في مناطق سيطرة السلطات السورية، عبر انتحال شخصيات لها ثقل لدى السلطات، وبخاصة في المخابرات والقضاء، ومن تلك الحالات ضبط شخصٌ كان ينتحل صفتي قاضي عسكري وضابط أمن أواخر أيار الماضي.

وتشهد مناطق سيطرة السلطات #السورية تفلتاً أمنياً كبيراً، إذ تنتشر أعمال السلب والاحتيال والتهديد بالسلاح المنتشر بيد مراهقين، وتمتلئ صفحات محلية على مواقع التواصل الاجتماعي بشكاوى من #السرقة، وتفشي تعاطي وترويج #المخدرات.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.