في أول تغريدة له عن الشأن السياسي بعد غياب لعدة أشهر عن التطرق للمسائل السياسية، دعا #مقتدى_الصدر إلى غلق مقرات #الحشد_الشعبي «حُباً بـ #العراق وطاعةً لله».

زعيم #التيار_الصدري طالبَ قيادات “الحشد” «بترك الدنيا والابتعاد عن المهاترات السياسية، وتصفية عناصره من السيئين والعمل على اندماج العناصر الجيدة مع القوات الأمنية».

وذلك «لتحقيق شعارهم “حفظ هيبة الدولة”، بل ومحاكمة العناصر المسيئة لتبقى هيبته وصورته ناصعة عند الجميع وتخرس كل ألسن السوء عنه»، أضاف “الصدر” في تغريدته عبر #تويتر.

مُشيراً إلى أن «الصراعات العشائرية، لا سيما في العراق باتَت تحصد الأرواح والأموال وتزعزع الأمن بلا رادع وبلا خجل، وتفاقمت الخلافات السياسية بين الأحزاب والبلدان».

«وازدادت الصراعات بينهم على المناصب والحكم والتسلط على رقاب الشعوب المظلومة، (…) مثل التدخلات التركية وتعديها على الأراضي العراقية بحجج واهية وبلا رادع دولي أو شرعي».

ويمتلك رجل الدين “الصدر”، فصيل عسكري تمتثل لأمره، وهي #سرايا_السلام، التي تنتمي لقوات “الحشد الشعبي” العراقية، وشاركت في قمع الاحتجاجات العراقية التي خرجت في أكتوبر المنصرم.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.