في ظل إعادة تشكّل التحالفات العالمية الجديدة، خاصة بعد الأزمات المتتالية التي ضربت العالم، وبدء الغزو الروسي لأوكرانيا، بدأت مصر في رسم ملامح جديدة للسياسة الخارجية، في محاولة لإنشاء علاقات من شأنها التّوسع وتقصير المسافات بينها وبين الدول البعيدة في آسيا.

ملامح جديدة ظهرت في السياسة الخارجية للقاهرة، إذ رأت مصر ربما أن تنويع مصادر التحالف السياسية والاستراتيجية والاقتصادية في هذه المرحلة، بات أمرا ملحا، خصوصا مع التحديات الداخلية التي تواجهها مصر اليوم.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.