قالت “المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا” أن هناك ظاهرة جديدة تنتشر في جبل الزاوية في ادلب وتحديداً في قرية البارة -الواقعة تحت سيطرة جبهة النصرة- وهي “تكسير الأحجار الأثرية بهدف بيعها لإعادة استخدامها في البناء المخالف المنتشر ضمن الموقع الأثري”.
كما أشارت المديرية إلى أنه بدأت القطع النقدية والعملات الأثرية بالانتشار بين السكان.
وبحسب المصدر فإن “كل من المواقع الأثرية بترسا ومجلايا وبعودا وبشلا في تجمع جبل الزاوية تعاني من التنقيبات السرية التي تتم عبر الاستعانة بأشخاص ذوي خبرة في مجال الآثار مستخدمين أجهزة متطورة لتنفيذ عملياتهم”.
يذكر أن هذا التجمع مسجل على لائحة التراث العالمي ليونسكو ووضع على لائحة الحظر في عام 2013.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
من كاراباغ للنيجر وتأزيم الوضع بسوريا.. “الجيش الوطني” قاعدة عسكرية لتركيا
أبو ماريا القحطاني.. نهاية محتومة ورسائل القتل الدموية بسوريا
تهريب “دواعش” من عفرين.. ذراع تركيا الأمنية باقية وتتمدد
منذ مطلع العام ..ارتفاعٌ في معدل الانتحار في عموم سوريا
الأكثر قراءة
هل يقتحم الجيش السوري محافظة السويداء؟
01:58