https://youtu.be/RdGVupPslqI

 

لم تزل حالة الجدل مستمرة قائمة حول نشأة فرع تنظيم القاعدة في #سوريا ودخوله المعترك السوري تحت مسمى “نصرة أهل الشام” أو ما يعرف بـ” جبهة النصرة” في فترة مبكرة بعد انطلاق الثورة السورية ضد نظام الأسد، ثم المراحل المتتالية التي مر بها هذا التنظيم خلال سنوات، وصولاً إلى إعلان فك الارتباط عن “قاعدة الجهاد” وتغيير المسمى إلى “جبهة فتح الشام”،

ويبدو غير واضح بشكل تفصيلي ما هي الفوائد التي جنتها القاعدة بشكل عام من دخولها سوريا؟، وماهي الخسائر التي ترتبت على ذلك؟، خاصة بعد ما وصلت إليه حالياً من ظرف، أجبرها إلى إعلان فك الارتباط أولاً، وهو ما صنف أنه عمل شكلي لا أكثر، ومن ثم محاولة الاندماج مع تنظيمات أخرى ثانياً لتضييع الحالة القاعدية الجهادية وإخفائها عن السطح وفق تحليلات.
لقراءة المزيد يمكن النقر هنا

 

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.