لم تزل حالة الجدل مستمرة قائمة حول نشأة فرع تنظيم القاعدة في #سوريا ودخوله المعترك السوري تحت مسمى “نصرة أهل الشام” أو ما يعرف بـ” جبهة النصرة” في فترة مبكرة بعد انطلاق الثورة السورية ضد نظام الأسد، ثم المراحل المتتالية التي مر بها هذا التنظيم خلال سنوات، وصولاً إلى إعلان فك الارتباط عن “قاعدة الجهاد” وتغيير المسمى إلى “جبهة فتح الشام”،
ويبدو غير واضح بشكل تفصيلي ما هي الفوائد التي جنتها القاعدة بشكل عام من دخولها سوريا؟، وماهي الخسائر التي ترتبت على ذلك؟، خاصة بعد ما وصلت إليه حالياً من ظرف، أجبرها إلى إعلان فك الارتباط أولاً، وهو ما صنف أنه عمل شكلي لا أكثر، ومن ثم محاولة الاندماج مع تنظيمات أخرى ثانياً لتضييع الحالة القاعدية الجهادية وإخفائها عن السطح وفق تحليلات.
لقراءة المزيد يمكن النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
الأسد يأخذ الضوء الأخضر للتخلص من الوجود الإيراني في سوريا؟
الهجوم على القوات الأميركية: رسالة إيرانية على نتائج زيارة السوداني لواشنطن؟
5 ملايين ليرة.. الثمن الجديد للابتسامة في سوريا
بعد اعتراف رسمي: لماذا يلتقي بشار الأسد مع الأميركيين؟
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54