وسط تفلت #الأسواق وارتفاع الأسعار، يتسع انتشار عمليات غش السلع في #سوريا، طمعاً بأرباح أكثر، في استغلال لاشتداد فقر معظم السوريين وبحثهم عن المواد الأرخص سعراً دون التدقيق في جودتها أو خلوها من الغش.

وفي #حماة وسط سوريا، لجأ أحد معامل صناعة فحم #الأركيلة إلى إضافة الرمل بهدف زيادة الوزن وجني مزيد من الأرباح، بحسب صفحة وزارة #التموين، التابعة للحكومة السورية على فيسبوك.

كما تم الكشف عن معمل آخر في حماة، يستخدم الشعير في إنتاج زعتر المائدة، ويبيعه للمستهلكين على أنه زعتر طبيعي.

https://www.facebook.com/mitcpsy/posts/2819397765041038

ويظهر للإعلان بين الحين والآخر، حالات غش مواد #غذائية في سوريا منها غش اللبن بالنشاء ومواد الطلاء، والبهارات بنشارة الخشب، بالإضافة إلى بيع مواد منتهية الصلاحية وخلطها بمواد أخرى.

وانتشرت في السنوات الأخيرة مواد غذائية مغشوشة، بهدف زيادة الكمية والأرباح، وذلك بالتزامن مع ضعف القوة الشرائية، واتجاه أغلبية السوريين نحو شراء المواد ذات الأسعار الأرخص.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.