الحل السوري – وكالات

أعلن المتحدث باسم الحكومة التركية (نعمان #قورتولموش) أن بلاده ستقدم الدعم اللازم لمقاتلي الجيش السوري الحر من أجل “تطهير” منبج من #وحدات_حماية_الشعب.

ويسيطر على مدينة #منبج مجلس عسكري، يتبع لقوات سوريا الديمقراطية (تشكل الوحدات أبرز فصيل فيها). فيما تقول #تركيا تقول إن وحدات حماية الشعب مازالت موجودة داخل المدينة.

وبدأت تركيا وفصائل تابعة للجيش الحر حملة عسكرية باسم #درع_الفرات، في 23 آب (أغسطس) الماضي، شمال سوريا، لقتال تنظيم الدولة الإسلامية (#داعش) والوحدات.

وأعلنت فصائل #منبج العاملة في ريف حلب الشمالي، أول أمس، تأسيس مجلس عسكري جديد (في مناطق تخضع حالياً لسيطرة درع الفرات) ستكون وجهته القادمة مدينة منبج، بحسب مقربين من قائده (أنس الشيخ ويس).

وتتهم تركيا، وحدات حماية الشعب (الكردية) بالتبعية لحزب العمال الكردستاني (المصنف كحزب إرهابي في تركيا وأمريكا)، وهو ما تنكره القوات الوحدات.

وفي سياق متصل، قال قورتولموش إن تركيا تريد أن تبدأ عملية عسكرية في الرقة ضد داعش، بعد الانتهاء من معركتي #الموصل ودرع الفرات.

وصرحت واشنطن في وقت سابق بأن الوحدات ستشارك في عملية الموصل، لكن تركيا تشترط عدم إقحام الوحدات في المعركة حتى تشارك فيها.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.