الحل السوري – وكالات

اعترف تنظيم #القاعدة بمقتل الرجل الثاني في صفوفه (القيادي #أبو_الخير_المصري)، بضربة أمريكية على مدينة #إدلب منذ خمسة أيام.

وقال بيان صادر عن التنظيم إن المصري “قُتل إثر غارة صليبية غادرة من طائرة مسيرة، لتشهد أرض الشام على جرم جديد من جرائم أمريكا والحلف الصليبي في حق الإسلام وأهله”، بحسب تعبير المصدر.

والقيادي المصري هو الرجل الثاني في تنظيم القاعدة بعد زعيمها #أيمن_الظواهري، وكان عضواً في مجلس شورتها، واسمه الحقيقي عبد الله رجب عبد الرحمن، وعمره 59 عاماً.

وكانت الولايات المتحدة تطارد المصري منذ حوالي عشرين عاماً، وقد فر إلى #إيران بعد أحداث أيلول 2001، ثم انتقل في وقت لاحق إلى #سوريا.

وقتل القيادي الجهادي قرب مدينة إدلب بعد استهداف سيارة كان بداخلها، بصاروخ أطلقته طائرة بدون طيار تابعة لوكالة المخابرات الأمريكية، وفق مسؤول في الوكالة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.