قالت #موسكو تعليقاً على الضربة الصاروخية التي نفذتها #الولايات_المتحدة، واستهدفت #مطار_الشعيرات التابع للنظام، إن القصف الأميركي على سوريا “خرق لسيادة الأمم وانتهاك للقانون الدولي”، وفق تعبيرها.

وأضاف الكرملين في تصريح بعد القصف أن الغارات الأمريكية “قد تضعف جهود مكافحة الإرهاب في سوريا”. مشيراً إلى أن ذلك “أضر كثيراً بالعلاقات بين #واشنطن وموسكو”.

من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي (بنيامين نتنياهو) بعد الضربة، إن #اسرائيل “تدعم الرسالة الأمريكية القوية إلى سوريا”. لافتاً إلى أن ترامب “أرسل رسالة قوية للأسد بأنه لن يتساهل مع استخدام الأسلحة الكيماوية”.

الناطق باسم الحكومة التركية، قال تعليقاً على الهجوم إن “أنقرة تدعو لاستمرار الضربات لمعاقبة #الأسد ونظامه دولياً”. موضحاً أن تركيا “تأمل أن تساهم العملية الأمريكية في إحلال السلام وردع الهجمات الوحشية لنظام بشار الأسد”، وفق ما ورد.

وفيما أدانت إيران “بشدّة” الضربة الأمريكية على قاعدة جوية سورية. قال وزير الخارجية الفرنسي: “لانريد مواجهة مع روسيا وإيران وعليهما الإدراك أن دعمهما للأسد دون معنى”. مضيفاً أن مستقبل سوريا “لن يكون مع الأسد.. والضربة الأمريكية رسالة تحذير لنظام مجرم”، بحسب وصفه.