الحل السوري – وكالات
أعلنت حركة #حماس الفلسطينية إصلاح علاقاتها مع #إيران بعد سنوات من التوتر الناجم عن رفض الحركة دعم النظام السوري -الذي تسانده طهران- بعد بداية الحراك في عام 2011.
وقال قائد الحركة المنتخب حديثاً (#يحيى_السنوار) إن “العلاقات مع #إيران اليوم ممتازة، أكثر من ممتازة، وإيران هي الداعم الأكبر لكتائب الشهيد عز الدين القسام بالمال والسلاح”.
وتابع القيادي: “اليوم العلاقة تتطور وترجع إلى سابق عهدها وستنعكس على المقاومة وبرامجها لتحقيق التحرير والعودة” وفق تعبيره.
وفي سياق آخر، لفت السنوار إلى أن الحركة “تستعد دوماً لاحتمال نشوب حرب مع إسرائيل”، لكنه شدد على أن حماس “لا تريد الحرب.. وتريد دفعها للوراء ليرتاح الشعب ويأخذ أنفاسه”، وفق قوله.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
“قوات الفجر” وتعبئة طهران لسنة لبنان.. الاستعراض العسكري لـ”الجماعة الإسلامية”
مافيا المشروبات الكحولية في إيران: بين الغش والتحالف مع السياسيين!
تمدد إيران في إفريقيا: ما قصة الاتفاقيات دون بنود معلنة؟
إذا لم تنجح الدبلوماسية فنحن مقبلون على عمل عسكري في لبنان.. ما القصة؟
الأكثر قراءة
هل يقتحم الجيش السوري محافظة السويداء؟
01:58