كشفت السلطات في #ألمانيا أن “776 إسلامياً خطيراً” يعيشون على أراضيها، خمسة بالمئة منهم من النساء، واثنين بالمئة من القاصرين الأطفال تحت عمر 18 عاماً.

وأشارت السلطات في رد على استفسار قدمه حزب “البديل” اليميني، إلى أنه في الأعوام الأخيرة سافر أكثر من ألف “إسلامي ألماني” إلى #سوريا و #العراق، عاد منهم حوالي الثلث.

ويأتي كشف الإحصائية عقب ترحيل ألمانيا لشخص عمل حارساً لزعيم القاعدة السابق أسامة بن لادن (سامي أ)، إلى بلده تونس، وهو ما أثار جدلاً كبيراً، حيث أصدرت محكمة إدارية ألمانيا قراراً بعدم جواز ترحيله بسبب احتمالية تعرضه للتعذيب أو القتل، لكنها لم تبلغ القرار إلا عندما كان الحارس في الجو بالفعل.

وهدد تنظيم الدولة الإسلامية (#داعش) بالتزامن مع إعلان المستشارة الألمانية (أنجيلا #ميركل) فتح الحدود للاجئين من سوريا والعراق بأنه سيقوم بـ “إرسال مقاتليه بشكل مخفي بين اللاجئين لتنفيذ عمليات ضد دول التحالف الدولي”.