وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان إلقاء مروحيات تابعة للجيش النظامي 63 برميلاً متفجراً على محافظتي #إدلب و #حماه، في وقت تقول فيه مصادر إعلامية موالية للنظام أن المعركة في الشمال ضد آخر معاقل فصائل المعارضة قد بدأت.
وقال المرصد إن الهجمات نفذتها 15 مروحية، وقد تركزت في بلدتي اللطامنة وكفرزيتا بريف حماه الشمالي، ومحيط قريتي عابدية والهبيط في قطاع إدلب الجنوبي.
وتأتي الضربات الجوية عقب فشل قمة ثلاثة تركية روسية إيرانية جرت في إيران بهدف وقف إطلاق النار وإيقاف الهجوم.
ونقلت وكالة رويترز عن مدير اتحاد منظمات الرعاية الطبية والإغاثة (غانم طيارة) قوله إنه “من المؤسف أن نشهد تزايداً في الهجمات على المنشآت الطبية… هناك ما يزيد على ثلاثة ملايين مدني في هذه المنطقة المزدحمة من سوريا وهم في وضع يعرض حياتهم للخطر”.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
أبو ماريا القحطاني.. نهاية محتومة ورسائل القتل الدموية بسوريا
تهريب “دواعش” من عفرين.. ذراع تركيا الأمنية باقية وتتمدد
منذ مطلع العام ..ارتفاعٌ في معدل الانتحار في عموم سوريا
عمالة الأطفال في سوريا ودول الجوار..ظاهرة تتزايد دون حلول
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54